المركز الأعلامي في الأتحاد يثير مخاوف الجمهور الاتحادي والأعلاميين
بعد أن كان الجمهور الاتحادي أقرب الجميع لمعرفة الأمور التي تدار في البيت الأتحادي ولم يتعب ذلك الصحفي في وصوله للاعب أو إداري فريق فانه يكتفي الصحفي بلقاء مشجع ويساله ماذا تعرف عن اللاعب أوالأداري فلان فيجيب بمايعرفه فيذهب الصحفي بنشوة السبق للحدث ليكتب ما أملاة المشجع ويجد بالفعل أن اللاعب او الاداري هو المشجع والعكس صحيح وينال اوسمة الأعلام ويقول في نفسة عند كل تتويج أشكرك ياجمهور الأتحاد.
اصبح الأمر الأن صعب جدا أن تنال الوسام وتشكر أصحابة فبعد البيان الأخير لادارة الأتحاد حول مبلغ صفقة أنتقال (زاراتي) لم يوضح البيان قيمة العقد الذي وصفته الصحافة بالخيالي ووصفتة الادارة الاتحادية بأنه أقل من الخيال فحلم الصحفي المثالي ولد مع جمهور الاتحاد واصيب بمقتل مع جمهور الأتحاد فالصحف الرياضية المتخصصة كتبت جميع الأرقام وبقي الرقم الصعب خلف الجمهورالأتحادي وخلف الأعلاميين.
اصبح الأمر الأن صعب جدا أن تنال الوسام وتشكر أصحابة فبعد البيان الأخير لادارة الأتحاد حول مبلغ صفقة أنتقال (زاراتي) لم يوضح البيان قيمة العقد الذي وصفته الصحافة بالخيالي ووصفتة الادارة الاتحادية بأنه أقل من الخيال فحلم الصحفي المثالي ولد مع جمهور الاتحاد واصيب بمقتل مع جمهور الأتحاد فالصحف الرياضية المتخصصة كتبت جميع الأرقام وبقي الرقم الصعب خلف الجمهورالأتحادي وخلف الأعلاميين.