مايكل جوردان يواجه أصعب رمية في حياته بعد 22 عامًا على الاعتزال

بعد 22 عامًا من اعتزاله وخلوده كأسطورة كرة السلة، عاد مايكل جوردان للحديث عن شعوره بالحزن لعدم قدرته على اللعب مرة أخرى، في مقابلة على شبكة إن بي سي يوم الثلاثاء.
لكن ما ترك الجميع مذهولين كان حديثه عن موقف بسيط جعله أكثر توترًا منذ سنوات: رمية حرة في ملعب منزلي.
استأجر جوردان، الذي لم يمسك كرة منذ سنوات، منزلًا لمشاهدة كأس رايدر للجولف، وطلب صاحب المنزل منه تنفيذ رمية حرة لأحفاده. ورغم بساطتها، شعر بالضغط.
قال جوردان: "هؤلاء الأطفال سمعوا قصصًا عني قبل 30 عامًا، وكانت توقعاتهم عالية. عندما نجحت الرمية، كانت أسعد لحظة، وأرضيت هذا الطفل دون أن أعرف إن كنت سأستطيع".
وانتشرت بعدها فيديوهات للحظة، يظهر فيها جوردان وهو يشرح للأطفال قواعد الرمي من مسافة 4.60 متر قبل أن يسدد. وأضاف: "كنت متوترًا! لم أرغب في خداع نفسي أمام هؤلاء الأطفال".
حتى الأسطورة، الأفضل في التاريخ، يعترف أحيانًا بصعوبة أبسط التسديدات.











