مواجهات قوية ومثيرة فى الجولة الأولى من الدورى الليبى
ينطلق يوم غد قطار الدورى الليبى الجديد للموسم 2004/2005 بمشاركة اربعة عشرة فريقا منها 11 فريقا بقت من الموسم الماضى و3 فرق صعدت للدورى من مسابقة الدرجة الأولى وهى المستقبل والعروبة والشط وقياسا بأسماء الفرق المشاركة والتى على رأسها الأولمبى حامل اللقب الى جانب الأهلى طرابلس والأتحاد صاحبى الرقم القياسى فى الفوز ببطولة الدورى (10مرات) والتحدى والمدينة اللذين سبق لهما الفوز بالبطولة 3 مرات والنصر الفائز بالبطولة مرة واحدة والهلال وغيرها والى ماتحتوية الفرق من لاعبين متميزين فأن المؤشرات تشير الى ان المنافسة ستكون قوية من البداية على الرغم من تأثر بعض الفرق بعوامل قلة الأستعداد ورحيل بعض اعمدتها الأساسية من الاعبين لفرق اخرى ..
البداية للنسخة السابعة والثلاثين من الدورى الليبى الذى انطلق للمرة الأولى فى تاريخة موسم 63/64 ستكون يوم غد الجمعة ولعل المثير فى الجولة الأولى هو وجود العديد من المبارايات القوية التى تجمع عدد من الفرق الكبيرة ويوم غد سيكون الموعد مع خمس مباريات موزعة على اربعة ملاعب فعلى ملعب النهر الصناعى ستقام مباراتان تجمع الأولى بقيادة الحكم محمد رجب الشط العائد الى مصاف الممتاز والذى سبق له الفوز ببطولة الدورى موسم 95/96 مع فريق السويحلى وفى هذا اللقاء سيكون الحوار هاما للفريقين للبحث عن انطلاقة قوية فالشط سيسعى لتأكيد جدارته بالصعود والسويحلى سيحاول تعويض اخفاقه فى الموسم الماضى وفى اللقاء الثانى والذى سيحمل الصافرة فيه الحكم محمود عبدالكريم سيكون الحوارمثيرا بين الأولمبى حامل اللقب وابناء المدينة المعروفين بعنادهم وصلابتهم فى الأداء وفى هذه المباراة سيكون الحوار شائقا بين الأزرق والأبيض فالأولمبى يطمح فى ان تكون بداية مشواره ايجابية فى الدفاع عن لقبه الذى احرزه الموسم الماضى بعد أداء متميز رقصت خلاله مدينة الزاوية من فرح الى فرح عبر مسلسل تنافسى مثير لم يسبق للأولمبى ان قدمه عبر تاريخه الطويل وفى المقابل يسعى المدينة بوجوهه الشابه والمتجددة لأن يضع قطاره على قضبان التفوق رغبة فى وضع الثقة الكامله فى مواهبه والتنقل بأغنية التفوق من محطة الى أخرى ..
أما فى ملعب 9/9/99 وبقيادة الحكم محمد الزعلوك فستكون المواجهة قوية بين العروبة الذى تأهل الى الدورى فى الموسم الحالى بعد عرض قوى ومتميز فى مسابقة الدرجة الأولى والأخضر الذى استطاع بثبات من فرض اسمه ضمن الكوكبة الممتازة بمواهبه الواعده الى جانب ما استقدمه هذا الموسم من لاعبين ولعل استعدادات الفريقين المبكرة ستجعل من اداء الفريقين مثيرا ولافتا فى بداية المشوار ..
وفى ملعب الثامن والعشرين من مارس بمدينة بنغازى فستتجه الأنظار الى لقاء الجارين العريقن النصر والتحدى بقيادة الحكم الدولى عبدالحكيم الشلمانى ومن خلال عراقة هاذين الفريقين ومايملكانه من لاعبين مهره وقياسا بتاريخهما الطويل فالتوقعات لن تخلو من تميز المواجهة بينهما فكلاهما سيسعى لتثبيت أقدامه ووضعها على الطريق الصحيح من أجل تحقيق انطلاقة مرضية لأنصارهما ..
وفى ملعب الحادى عشر من يونيو بطرابلس ستكون هناك مواجهة أخرى من الوزن الثقيل وستجمع هذه المواجهة بقيادة الحكم جمال امبية بين العريقين الأتحاد والهلال فالأتحاد وصيف الموسم الماضى والمنتشى بفوزه بكأس السوبر على حساب بطل الدورى الأولمبى سيطمح من دون شك لأغتنام الفرصة امام جماهيره العريضة وبمايملكه من نجوم معظمهم فى المنتخب الليبى لقول كلمته فى هذا اللقاء وتوجيه انذار لباقى الفرق املا فى تعويض الأخفاق الموسم الماضى بضياع بطولة الدورى من خزائنه وفى المقابل وكما تعودنا سابقا من خلال مواجهات الفريقين لن يكون الهلال صيدا سهلا للأتحاد فالهلال لن يفرط فى حظوظه من أجل تحقيق بداية زرقاء جيده تبعث الأمل للفريق العريق فى تحقيق مايصبوا اليه عبر تاريخه الطويل وهو الفوز ببطولة الدورى الممتاز ..
أخر مبارايات الجولة الأولى ستقام يوم السبت المقبل ففى المباراة الأولى سيلتقى بملعب 9/9/99 فريق وفاق صبراته مع المستقبل بقيادة الحكم ناجى الخباط ورغم صعوبة التوقعات فى معرفة الفائز فى هذا اللقاء الاأن الرغبة ستكون قوية من الجانبين للظفر بأول ثلاث نقاط فالوفاق الذى تعرض للكثير من الهزات فى الموسم الماضى سيكون طموحه كبيرا لتحقيق الفوز والمستقبل الصاعد الجديد سيسعى لأن يخرج بنتيجة أيجابية فى أول اختبار له ضمن الممتاز ..
وفى المباراة الثانية والأخيرة سيكون الموعد بملعب الحادى عشر من يونيو بطرابلس بقيادة الحكم محمد عبدالله مع لقاء مثير سيجمع بين رفيق العنيد واهلى طرابلس العتيد فالفريقان طالما قدما مواجهات مثيرة عامرة بالأهداف والمتعة فى الأداء ومن دون شك سيطمح الفريقان من خلال نجومهما فى انتزاع التفوق فالأهلى صاحب الرقم القياسى فى معانقة بطولة الدورى والمدجج بجماهيره العريض سيكون طموحه كبيرا فى وضع حد لعناد ابناء صرمان ووضع اقدامه فى المنافسة على نيل البطولة منذ البداية وفى المقابل سيحاول رفيق رغم صعوبة المهمة تأكيد أجتهاده والخروج بنتيجة مرضية لعشاقه تكون حافزا لأداء حسن فى بقية المشوار ..
البداية للنسخة السابعة والثلاثين من الدورى الليبى الذى انطلق للمرة الأولى فى تاريخة موسم 63/64 ستكون يوم غد الجمعة ولعل المثير فى الجولة الأولى هو وجود العديد من المبارايات القوية التى تجمع عدد من الفرق الكبيرة ويوم غد سيكون الموعد مع خمس مباريات موزعة على اربعة ملاعب فعلى ملعب النهر الصناعى ستقام مباراتان تجمع الأولى بقيادة الحكم محمد رجب الشط العائد الى مصاف الممتاز والذى سبق له الفوز ببطولة الدورى موسم 95/96 مع فريق السويحلى وفى هذا اللقاء سيكون الحوار هاما للفريقين للبحث عن انطلاقة قوية فالشط سيسعى لتأكيد جدارته بالصعود والسويحلى سيحاول تعويض اخفاقه فى الموسم الماضى وفى اللقاء الثانى والذى سيحمل الصافرة فيه الحكم محمود عبدالكريم سيكون الحوارمثيرا بين الأولمبى حامل اللقب وابناء المدينة المعروفين بعنادهم وصلابتهم فى الأداء وفى هذه المباراة سيكون الحوار شائقا بين الأزرق والأبيض فالأولمبى يطمح فى ان تكون بداية مشواره ايجابية فى الدفاع عن لقبه الذى احرزه الموسم الماضى بعد أداء متميز رقصت خلاله مدينة الزاوية من فرح الى فرح عبر مسلسل تنافسى مثير لم يسبق للأولمبى ان قدمه عبر تاريخه الطويل وفى المقابل يسعى المدينة بوجوهه الشابه والمتجددة لأن يضع قطاره على قضبان التفوق رغبة فى وضع الثقة الكامله فى مواهبه والتنقل بأغنية التفوق من محطة الى أخرى ..
أما فى ملعب 9/9/99 وبقيادة الحكم محمد الزعلوك فستكون المواجهة قوية بين العروبة الذى تأهل الى الدورى فى الموسم الحالى بعد عرض قوى ومتميز فى مسابقة الدرجة الأولى والأخضر الذى استطاع بثبات من فرض اسمه ضمن الكوكبة الممتازة بمواهبه الواعده الى جانب ما استقدمه هذا الموسم من لاعبين ولعل استعدادات الفريقين المبكرة ستجعل من اداء الفريقين مثيرا ولافتا فى بداية المشوار ..
وفى ملعب الثامن والعشرين من مارس بمدينة بنغازى فستتجه الأنظار الى لقاء الجارين العريقن النصر والتحدى بقيادة الحكم الدولى عبدالحكيم الشلمانى ومن خلال عراقة هاذين الفريقين ومايملكانه من لاعبين مهره وقياسا بتاريخهما الطويل فالتوقعات لن تخلو من تميز المواجهة بينهما فكلاهما سيسعى لتثبيت أقدامه ووضعها على الطريق الصحيح من أجل تحقيق انطلاقة مرضية لأنصارهما ..
وفى ملعب الحادى عشر من يونيو بطرابلس ستكون هناك مواجهة أخرى من الوزن الثقيل وستجمع هذه المواجهة بقيادة الحكم جمال امبية بين العريقين الأتحاد والهلال فالأتحاد وصيف الموسم الماضى والمنتشى بفوزه بكأس السوبر على حساب بطل الدورى الأولمبى سيطمح من دون شك لأغتنام الفرصة امام جماهيره العريضة وبمايملكه من نجوم معظمهم فى المنتخب الليبى لقول كلمته فى هذا اللقاء وتوجيه انذار لباقى الفرق املا فى تعويض الأخفاق الموسم الماضى بضياع بطولة الدورى من خزائنه وفى المقابل وكما تعودنا سابقا من خلال مواجهات الفريقين لن يكون الهلال صيدا سهلا للأتحاد فالهلال لن يفرط فى حظوظه من أجل تحقيق بداية زرقاء جيده تبعث الأمل للفريق العريق فى تحقيق مايصبوا اليه عبر تاريخه الطويل وهو الفوز ببطولة الدورى الممتاز ..
أخر مبارايات الجولة الأولى ستقام يوم السبت المقبل ففى المباراة الأولى سيلتقى بملعب 9/9/99 فريق وفاق صبراته مع المستقبل بقيادة الحكم ناجى الخباط ورغم صعوبة التوقعات فى معرفة الفائز فى هذا اللقاء الاأن الرغبة ستكون قوية من الجانبين للظفر بأول ثلاث نقاط فالوفاق الذى تعرض للكثير من الهزات فى الموسم الماضى سيكون طموحه كبيرا لتحقيق الفوز والمستقبل الصاعد الجديد سيسعى لأن يخرج بنتيجة أيجابية فى أول اختبار له ضمن الممتاز ..
وفى المباراة الثانية والأخيرة سيكون الموعد بملعب الحادى عشر من يونيو بطرابلس بقيادة الحكم محمد عبدالله مع لقاء مثير سيجمع بين رفيق العنيد واهلى طرابلس العتيد فالفريقان طالما قدما مواجهات مثيرة عامرة بالأهداف والمتعة فى الأداء ومن دون شك سيطمح الفريقان من خلال نجومهما فى انتزاع التفوق فالأهلى صاحب الرقم القياسى فى معانقة بطولة الدورى والمدجج بجماهيره العريض سيكون طموحه كبيرا فى وضع حد لعناد ابناء صرمان ووضع اقدامه فى المنافسة على نيل البطولة منذ البداية وفى المقابل سيحاول رفيق رغم صعوبة المهمة تأكيد أجتهاده والخروج بنتيجة مرضية لعشاقه تكون حافزا لأداء حسن فى بقية المشوار ..