ألمانيا في إختبار قوي أمام البرازيل إستعدادآ لكأس العالم
تستضيف المانيا البرازيل اليوم في برلين في مباراة دولية ودية هي بمثابة اعادة لنهائي مونديال 2002 الذي كان ملعب يوكوهاما في اليابان مسرحا له وانتهى بفوز البرازيل 2 × صفر سجلهما النجم رونالدو وإحرازها اللقب العالمي للمرة الخامسة في تاريخها (رقم قياسي). ويسعى المنتخب الالماني، الذي خرج من الدور الاول للنهائيات الاوروبية بخفي حنين، الى تحقيق اول فوز له على منتخب قوي بعد ان فشل في ذلك منذ ان تغلب على انجلترا 1 × صفر في 7 اكتوبر عام 2000 على ملعب ويمبلي الشهير. ومنذ ذلك التاريخ خسرت المانيا امام منتخبات النخبة (البرازيل والارجنتين وفرنسا وهولندا وايطاليا واسبانيا وانجلترا) تسع مرات وتعادلت مرة واحدة.
كما ان انجلترا (5×1) والارجنتين (1 × صفر) وهولندا (3 × 1) وايطاليا (1 × صفر) وفرنسا (1 × صفر) جميعها تغلبت على المانيا في عقر دار الاخيرة. واكد مدرب المنتخب الالماني الجديد ونجمه السابق يورجن كلينزمان بان فريقه سيعتمد اسلوبا هجوميا ضد ابطال العالم وقال: «شعارنا هو الهجوم والمخاطرة والقتالية والحاق الهزيمة بفريق عريق».
وصف مدرب البرازيل كارلوس البرتو باريرا المباراة مع المانيا بانها «مواجهة كلاسيكية بين قوتين عظميين في كرة القدم» .
وقال «لا اعتقد بان المباراة ثأرية، اولا لانها ودية، وثانيا لان الفريقين يخوضانها من دون ضغوطات».
كما ان انجلترا (5×1) والارجنتين (1 × صفر) وهولندا (3 × 1) وايطاليا (1 × صفر) وفرنسا (1 × صفر) جميعها تغلبت على المانيا في عقر دار الاخيرة. واكد مدرب المنتخب الالماني الجديد ونجمه السابق يورجن كلينزمان بان فريقه سيعتمد اسلوبا هجوميا ضد ابطال العالم وقال: «شعارنا هو الهجوم والمخاطرة والقتالية والحاق الهزيمة بفريق عريق».
وصف مدرب البرازيل كارلوس البرتو باريرا المباراة مع المانيا بانها «مواجهة كلاسيكية بين قوتين عظميين في كرة القدم» .
وقال «لا اعتقد بان المباراة ثأرية، اولا لانها ودية، وثانيا لان الفريقين يخوضانها من دون ضغوطات».