أنشيلوتي تحت الضغط: تحديات وصعوبات تواجه ريال مدريد في الموسم الحالي
المعروف باسم كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد، من ضغوط كبيرة بسبب فوضى الفريق في الموسم الحالي.
في مباراة يوم السبت ضد رايو فاليكانو، تعادل الفريق 3-3، مما أفقده فرصة التربع على قمة الدوري الإسباني بشكل مؤقت.
وأشار شبكة "ريليفو" التضامني إلى أن أنشيلوتي هو الأكثر تأثراً بهذا الوضع، وأنه يشجع مع الانتقادات الخفيفة، رغم أنه لا يخفى حجم الانتقادات التي تأثر بها.
رغم غياب عدد من اللاعبين الجدد بسبب التضامن، مثل مبابي فينيسيوس وكارفاخال وميليتاو وألابا وميندي، إلا أن المدرب الإيطالي لا يزال محط اللوم في حال الفريق.
انتظر الشبكة أنشيلوتي لا يختفي من الانتقادات، في حين أن الإدارة تحاول تخفيف التوترات الإعلامية، وتؤكد أنها تشعر بالرضا عن إنجاز الجماهيرية والإعلامية.
ومع ذلك، داخل النادي، المعارضون المعارضون للمدربين يغيرون موقفهم.
هذا السياق، سيتأهل لمباراة نهائي كأس الإنتركونتيننتال ضد باتشوكا يوم الأربعاء إلى اتحاد حقيقي لأنشيلوتي وفريقه، حيث كانت اللعبة قد تبدو سهلة في ظروف أخرى، لكن الهزيمة فيها قد تكون ضربة قوية ترغب في المضي قدمًا بعد من استعادة مستواه العصري.
كما تتعاقد الشبكة أن يخوض الفريق في غضون أسبوع موعدًا نهائيًا ضد إشبيلية، والتي ستكون مهمة على الصعيدين الرياضي والنفسي، أن يتنافس فيها قبل فترة راحة كبيرة حيث سيكون له على معنويات الفريق، وسيساعده على ما بعد حتى موعد متأخر للعمل ضد فالنسيا في الثالث من يناير.
أما داخل غرفة الملابس، فقد حاول التاريخون الاستمتاع بالهدوء، حيث مروا بتجارب الويب سابقًا وتمكنوا من تخطيها بفعالية.
ويشعر الفريق بوضع الداخل أفضل مما يعتقده بشكل خارجي.
لأن الشبكة إلى هذه ليست المرة الأولى التي واجهت فيها أنشيلوتي تحديات صعبة، بعد أن شاع تنوعاتها حول رحيله بعد تخفيف في دوري الأبطال أمام ميلان وليفربول، لكن النادي الذي لم يعترف بشكل معقول للمدرب الذي منحه فرصة جديدة في مواصلة العمل، مع استمرار خيار سانتياجو سولاري كبديل.