الاردن ولبنان في مباراة ودية بكرة القدم غير مبثوثة للسرية
يدخل المنتخب الوطني الاردني لكرة القدم عند الثامنة من مساء يوم الثلاثاء محطة اعدادية هامة عندما يلتقي نظيره اللبناني على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة وذلك ضمن التحضيرات المكتظة للمواجهة المنتظرة مع المنتخب الايراني 8 الشهر القادم بتصفيات كأس العالم حيث يتصدر المنتخب الاردني المجموعة الاولى التي تضم ايضا منتخبي قطر ولاوس وبرصيد متكامل من النقاط يبلغ 9 نقاط.
المنتخب الاردني العائد لتوه من الاسماعيلية اقام هناك معسكرا تدريبيا امتد لنحو اسبوع يتطلع خلال مباراة الليلة الى تثبيت الاداء الذي سيتم انتهاجه امام ايران وهذا ما سبق واكده محمود الجوهري المدير الفني والذي اشار الى ان معسكر الاسماعيلية مركز على وضع اللمسات الاخيرة على الشكل التكتيكي الى جانب تعزيز ميزة اللياقة البدنية الى جانب ارتفاع مؤشر الجاهزية الفنية.
ووفق ما سبق فإن منتخبنا سيكشف عن ابرز ملامح المعطيات الجديدة للاداء وعليه ينتظر ان يبرز حسونة الشيخ وعبدالله ابو زمع وقصي ابو عالية ومؤيد سليم في منطقة الوسط عبر التركيز على أهمية الانقضاض القومي على الكرة ونقل الالعاب بسرعة صوب محمود شلباية وبدران الشقران في المقدمة الى جانب الدور المهم الذي سيقوم به راتب العوضات وفيصل ابراهيم وخاصة الاخير عبر انطلاقاته من الجهة اليمنى لاحداث الزيادة العددية واسناد الدور الهجومي الذي يقوم به حسونة وابو عالية.
في ذات الاتجاه فإن التركيز سوف ينصب ايضا على أهمية تفعيل الخيارات الهجومية من خلال الحرص على التعامل بصورة اكثر فاعلية مع الفرص التي تسنح داخل منطقة الجزاء، ذلك ان المواجهة الودية الاخيرة التي جمعت المنتخبين الشقيقين انتهت بالتعادل 1/1 شهدت افضلية واضحة للمنتخب الاردني لكن بدون تتويج حقيقي لتلك الافضلية جراء اهدار العديد من الفرص وهي مسألة ينتظر ان يطرح الجهاز الفني لها الحلول المناسبة.
وقد قرر الاتحاد الاردني عدم نقل المباراة على شاشة التلفزيون حتى يتسنى للجهاز الفني طرح كافة المعطيات التي ستركز النقاط الرئيسية في التكتيك المنتظر امام ايران.
المنتخب الاردني العائد لتوه من الاسماعيلية اقام هناك معسكرا تدريبيا امتد لنحو اسبوع يتطلع خلال مباراة الليلة الى تثبيت الاداء الذي سيتم انتهاجه امام ايران وهذا ما سبق واكده محمود الجوهري المدير الفني والذي اشار الى ان معسكر الاسماعيلية مركز على وضع اللمسات الاخيرة على الشكل التكتيكي الى جانب تعزيز ميزة اللياقة البدنية الى جانب ارتفاع مؤشر الجاهزية الفنية.
ووفق ما سبق فإن منتخبنا سيكشف عن ابرز ملامح المعطيات الجديدة للاداء وعليه ينتظر ان يبرز حسونة الشيخ وعبدالله ابو زمع وقصي ابو عالية ومؤيد سليم في منطقة الوسط عبر التركيز على أهمية الانقضاض القومي على الكرة ونقل الالعاب بسرعة صوب محمود شلباية وبدران الشقران في المقدمة الى جانب الدور المهم الذي سيقوم به راتب العوضات وفيصل ابراهيم وخاصة الاخير عبر انطلاقاته من الجهة اليمنى لاحداث الزيادة العددية واسناد الدور الهجومي الذي يقوم به حسونة وابو عالية.
في ذات الاتجاه فإن التركيز سوف ينصب ايضا على أهمية تفعيل الخيارات الهجومية من خلال الحرص على التعامل بصورة اكثر فاعلية مع الفرص التي تسنح داخل منطقة الجزاء، ذلك ان المواجهة الودية الاخيرة التي جمعت المنتخبين الشقيقين انتهت بالتعادل 1/1 شهدت افضلية واضحة للمنتخب الاردني لكن بدون تتويج حقيقي لتلك الافضلية جراء اهدار العديد من الفرص وهي مسألة ينتظر ان يطرح الجهاز الفني لها الحلول المناسبة.
وقد قرر الاتحاد الاردني عدم نقل المباراة على شاشة التلفزيون حتى يتسنى للجهاز الفني طرح كافة المعطيات التي ستركز النقاط الرئيسية في التكتيك المنتظر امام ايران.