الجوهري : سنلعب امام كوريا بطريقة جديدة ومختلفة عن السابق
\"سنواجه كوريا بتشكيلة خاصة \".. هذا ما بدأ به الجوهري مدرب منتخب النشامى في اللقاء الذي اجراه موفد الاتحاد الرياضي الاردني معه في جينان بالصين .
وقد ابدى الجوهري ارتياحاً كبيراً لاستعدادات فريقه لملاقاة رابع مونديال 2002 المنتخب الكوري الجنوبي يوم الاثنين في مستهل مباريات المجموعة الثانية ضمن الدور الاول لنهائيات كأس الامم الاسيوية الثالثة عشرة المقامة بالصين.
واكد محد الجوهري ان المنتخب الكوري قد طرأ تحسن كبير على اداءه بعد ان تسلم الهولندي جوبونفرير مهامه ، فعامل المنتخب الكوري بطريقة غريبة من خلال عمليات التبديل والتغيير في عناصر هذا الفريق ، الامر الذي جعل المنتخب الكوري مجهول المعالم، وعندما جاءت النتائج الكورية بصورة سيئة، حدثت متغيرات كثيرة وعاد المحترفون لتعود الروح المعنوية للمنتخب لكن اسلوب اللعب لم يتغير، سرعة الحركة وتغيير الاتجاه والفكر التكتيكي وسرعة الانطلاق والارتداد، ولكن الجمل الهجومية التي شاهدناها في المونديال السابق غابت الى حد كبير.
وعاد الجوهري للقول \"لكننا سنلعب مع اسلوب اللعب السريع، ربما لم نستفد كثيراً من المبارتين امام تايلاند في هذه النقطة تحديداً ولكننا منذ فترة لا بأس بها نتمرن على اسلوب لعب الفريق الكوري. ووقفنا جيداً على آخر استعداداتهم وعرفنا النقاط الايجابية والسلبية، وجميع افراد المنتخب متفهمون لمهامهم وهي احد العوامل التي تجبرنا على اختيار اسلوب اللعب وتشكيلة الفريق، المفترض ان تتناسب مع الفريق الكوري، وقد لا يلعب بعض اللاعبين لان ادوارهم قد لا تتناسب مع مثل هذه المباراة ، وسيجدون الفرصة في مباريات لاحقة وانا ارى ان جهود اللاعبين خلال ال75 يوماً الماضية التي من خلالها خضنا العديد من اللقاءات القوية بتنا قادرين على التنفيذ في الاداء داخل الملعب بما يشبه المنتخب اليوناني بالسرعة والارادة والقوة والاصرار والالتزام التكتيكي\"
وقد ابدى الجوهري ارتياحاً كبيراً لاستعدادات فريقه لملاقاة رابع مونديال 2002 المنتخب الكوري الجنوبي يوم الاثنين في مستهل مباريات المجموعة الثانية ضمن الدور الاول لنهائيات كأس الامم الاسيوية الثالثة عشرة المقامة بالصين.
واكد محد الجوهري ان المنتخب الكوري قد طرأ تحسن كبير على اداءه بعد ان تسلم الهولندي جوبونفرير مهامه ، فعامل المنتخب الكوري بطريقة غريبة من خلال عمليات التبديل والتغيير في عناصر هذا الفريق ، الامر الذي جعل المنتخب الكوري مجهول المعالم، وعندما جاءت النتائج الكورية بصورة سيئة، حدثت متغيرات كثيرة وعاد المحترفون لتعود الروح المعنوية للمنتخب لكن اسلوب اللعب لم يتغير، سرعة الحركة وتغيير الاتجاه والفكر التكتيكي وسرعة الانطلاق والارتداد، ولكن الجمل الهجومية التي شاهدناها في المونديال السابق غابت الى حد كبير.
وعاد الجوهري للقول \"لكننا سنلعب مع اسلوب اللعب السريع، ربما لم نستفد كثيراً من المبارتين امام تايلاند في هذه النقطة تحديداً ولكننا منذ فترة لا بأس بها نتمرن على اسلوب لعب الفريق الكوري. ووقفنا جيداً على آخر استعداداتهم وعرفنا النقاط الايجابية والسلبية، وجميع افراد المنتخب متفهمون لمهامهم وهي احد العوامل التي تجبرنا على اختيار اسلوب اللعب وتشكيلة الفريق، المفترض ان تتناسب مع الفريق الكوري، وقد لا يلعب بعض اللاعبين لان ادوارهم قد لا تتناسب مع مثل هذه المباراة ، وسيجدون الفرصة في مباريات لاحقة وانا ارى ان جهود اللاعبين خلال ال75 يوماً الماضية التي من خلالها خضنا العديد من اللقاءات القوية بتنا قادرين على التنفيذ في الاداء داخل الملعب بما يشبه المنتخب اليوناني بالسرعة والارادة والقوة والاصرار والالتزام التكتيكي\"