تياغو سيلفا: رحلة جديدة نحو العودة إلى أوروبا وطموحات تدريبية بعد الاعتزال

تياغو سيلفا، البرازيلي الذي بلغ 41 عامًا، لا يزال يرفض إنهاء مسيرته الكروية الطويلة.
لاعب فلومينينسي الحالي يطمح إلى “رقصة أخيرة” في الملاعب الأوروبية.
حيث يرى أن العودة إلى القارة العجوز هي الفرصة المثالية لتأكيد مكانته في المنافسات الكبرى، ومن ثم جذب انتباه كارلو أنشيلوتي لاستدعائه إلى كأس العالم 2026.
بعد أن اقترب عقده مع فلومينينسي من الانتهاء في غضون أسبوعين، قرر سيلفا مغادرة الفريق الذي يعلق عليه الكثير من الذكريات.
السبب وراء قراره هو رغبته في استغلال فرصة أن يصبح لاعبًا حراً والعودة إلى أوروبا لتحقيق طموحه في العودة إلى أعلى مستويات المنافسة.
في حديثه مؤخراً، اعترف سيلفا بأنه كان يفكر في العودة إلى أوروبا، ويُدرك الآن أنه هدف له.
بعد مسيرة حافلة مع أندية مثل ميلان وباريس سان جيرمان وتشيلسي وفلومينينسي، أعرب عن نيته في الاستمرار في عالم كرة القدم كمدرب بعد الاعتزال، مع هدف محدد: "بمجرد أن أصبح مدربًا، أنوي العمل مع الأندية التي لعبت لها".
وبينما يسعى لتحقيق هذا الهدف، يُدرك سيلفا أن خطوته المقبلة يجب أن تكون مدروسة، وأنه لا يجب أن يؤخر وداعه للكرة الاحترافية لفترة طويلة.











