حواجز ايطاليا الدفاعية فى مواجهة قاطرات الهجوم السويدية
يترقب اليوم كافة عشاق المستديرة لقاء ايطاليا مع احفاد الفايكنج المنتخب السويدى بملعب دراجو بمدينة بورتو ضمن أطار منافسات الجولة الثانية لمنتخبات المجموعة الثالثة ببطولة الأمم الأوروبية الثانية عشرة لكرة القدم ..
لقاء السويد وايطاليا اليوم سيحمل الكثير من العناوين ويبرز الكثير من التفاصيل فالمنتخب السويدى الذى امطر شباك بلغاريا فى المباراة الأولى بخمسة أهداف مقابل لاشىء مع عرض أخاذ أكد عزم الفريق على تقديم وجه مشرف للكرة السويدية الطامحة بقوة لأخذ مكان وسط عمالقة الكرة الأوربية والعالمية سيسعى بكل ماأوتى من قوة لتقديم عرض أخر قوى يعجل من وجود الباقة الصفراء ضمن كوكبة الفرق المتأهلة الى الدور الثمانى ..
وفى المقابل لن تكون رغبة الطليان أقل من رغبة نظراءهم السويديون فالطليان فى ظل غيابهم نجمهم الموقوف توتى يرون فى لقاء اليوم قارب النجاة الذين سينقلهم من متاهة الأخفاق والعرض الباهت فى لقاءهم الأول الذى خرجوا منه متعادليين أمام منافسيهم الدنماركيين فالفوز سيكون مطلبهم الأول من دون اية شكوك حتى يعطوا الأنطباع للجميع بأنهم موجودون وأن بدايتهم السيئة ماهى الا سحابة صيف عابرة وجاءات فقط كشىء تقليدى اعتادوا عليه فى معظم مشاركاتهم الهامة فكم من بطولة بدأوا فيه سيئين ثم انتفضوا وساروا بكل ثبات كمشرط جراح ماهر حتى صاروا فى النهاية ابطالا وكانو هم المتوجين ..
والى جانب رغبة الفريقين سيكون اللقاء أختبارا مثيرا بين حواجز الدفاع الأيطالية وقاطرات الهجوم السويدية بين لارسن والباك وابراهموفيتش من السويد وبين بانوتشى ونيستا وكانفارو من ايطاليا ..
وحتى صافرة النهاية تبقى التوقعات مجرد توقعات وتبقى الأمال والطموحات مشروعة للمنتخبين فكلاهما سيسعيان للفوز وللخروج من دائرة العرض المهزوز وحتى ذلك تظل تساؤلااتنا مطروحة وشهادتنا فى مواهب الفريقين مجروحة فهل سيتمكن الطليان من طرد الهموم وقلب العتاب واللوم الى مدح من الخصوم ؟ أم ان أحفاد الفايكنج سيجيدون العوم ويذيقون الطليان من كأسهم المسموم ؟
لقاء السويد وايطاليا اليوم سيحمل الكثير من العناوين ويبرز الكثير من التفاصيل فالمنتخب السويدى الذى امطر شباك بلغاريا فى المباراة الأولى بخمسة أهداف مقابل لاشىء مع عرض أخاذ أكد عزم الفريق على تقديم وجه مشرف للكرة السويدية الطامحة بقوة لأخذ مكان وسط عمالقة الكرة الأوربية والعالمية سيسعى بكل ماأوتى من قوة لتقديم عرض أخر قوى يعجل من وجود الباقة الصفراء ضمن كوكبة الفرق المتأهلة الى الدور الثمانى ..
وفى المقابل لن تكون رغبة الطليان أقل من رغبة نظراءهم السويديون فالطليان فى ظل غيابهم نجمهم الموقوف توتى يرون فى لقاء اليوم قارب النجاة الذين سينقلهم من متاهة الأخفاق والعرض الباهت فى لقاءهم الأول الذى خرجوا منه متعادليين أمام منافسيهم الدنماركيين فالفوز سيكون مطلبهم الأول من دون اية شكوك حتى يعطوا الأنطباع للجميع بأنهم موجودون وأن بدايتهم السيئة ماهى الا سحابة صيف عابرة وجاءات فقط كشىء تقليدى اعتادوا عليه فى معظم مشاركاتهم الهامة فكم من بطولة بدأوا فيه سيئين ثم انتفضوا وساروا بكل ثبات كمشرط جراح ماهر حتى صاروا فى النهاية ابطالا وكانو هم المتوجين ..
والى جانب رغبة الفريقين سيكون اللقاء أختبارا مثيرا بين حواجز الدفاع الأيطالية وقاطرات الهجوم السويدية بين لارسن والباك وابراهموفيتش من السويد وبين بانوتشى ونيستا وكانفارو من ايطاليا ..
وحتى صافرة النهاية تبقى التوقعات مجرد توقعات وتبقى الأمال والطموحات مشروعة للمنتخبين فكلاهما سيسعيان للفوز وللخروج من دائرة العرض المهزوز وحتى ذلك تظل تساؤلااتنا مطروحة وشهادتنا فى مواهب الفريقين مجروحة فهل سيتمكن الطليان من طرد الهموم وقلب العتاب واللوم الى مدح من الخصوم ؟ أم ان أحفاد الفايكنج سيجيدون العوم ويذيقون الطليان من كأسهم المسموم ؟