شبح الخروج يهدد اسبانيا أو البرتغال
مفاجأة المنتخب اليونانى فى المجموعة الأولى من بطولة اوروبا لكرة القدم وضعت منتخبا البرتغال وأسبانيا فى مأزق حقيقى بعد خروج منتخب روسيا من المنافسة على نيل ورقتى التأهل للدور ربع نهائى ..
منتخب اليونان بعد فوزه فى مباراة الأفتتاح على البرتغال وتعادله الثمين يوم امس مع اسبانيا أصبحت حظوظه قوية فى التواجد ضمن باقة الفرق الثمانية الدور القادم فاليونان لم تعد تحتاج سوى الفوز على المنتخب الروسى بغض النظر عما ستسفر عنه المباراة الثانية بين اسبانيا والبرتغال ووفقا للمعطيات فان المنتخب الروسى لم يعد لدية مايخسره بعد ان منى بهزيمتين متتالتيين وخرج من المنافسة مع بقاء عامل المفاجأت , ووفقا لذلك ستكون الأمور صعبة على المنتخبين البرتغالى والأسبانى مما سيجعل مباراتهما الأخيرة صعبة ومثيرة ,فشبح الخروج المبكر سيلقى بظلاله على مواجهة المنتخبين وبالطبع لن يكون ذلك مقبولا لدى انصار المنتخب البرتغالى فى حالة كان الطرف المهزوم ولن يكون ايضا ذلك سهلا على عشاق الماتدور الأسبانى فى حالة كان الطرف المغلوب ..
أذا سنكون يوم الأحد القادم مع متابعة مثيرة خصوصا للقاء البرتغال واسبانيا بعد ان وضعت أقدار هذه المجموعة المنتخبين أمام شبح غير مرغوب فيه يتهدد أحدهما بمغادرة السباق مبكرا فهل سينجح برازيل اوروبا فى دفع الماتدور الأسبانى الى متاهة الخروج مما سيعرضه حتما للكثير من العتاب واللوم ويبقية فى دائرة الأخفاق والهموم ؟ أم ان اسبانيا ستعيش على وقع انتصار مدوى يعيد لنجومها هيبتهم فى البطولة ويلقى بالبرتغال فى مستنقع الفشل الذريع ؟
منتخب اليونان بعد فوزه فى مباراة الأفتتاح على البرتغال وتعادله الثمين يوم امس مع اسبانيا أصبحت حظوظه قوية فى التواجد ضمن باقة الفرق الثمانية الدور القادم فاليونان لم تعد تحتاج سوى الفوز على المنتخب الروسى بغض النظر عما ستسفر عنه المباراة الثانية بين اسبانيا والبرتغال ووفقا للمعطيات فان المنتخب الروسى لم يعد لدية مايخسره بعد ان منى بهزيمتين متتالتيين وخرج من المنافسة مع بقاء عامل المفاجأت , ووفقا لذلك ستكون الأمور صعبة على المنتخبين البرتغالى والأسبانى مما سيجعل مباراتهما الأخيرة صعبة ومثيرة ,فشبح الخروج المبكر سيلقى بظلاله على مواجهة المنتخبين وبالطبع لن يكون ذلك مقبولا لدى انصار المنتخب البرتغالى فى حالة كان الطرف المهزوم ولن يكون ايضا ذلك سهلا على عشاق الماتدور الأسبانى فى حالة كان الطرف المغلوب ..
أذا سنكون يوم الأحد القادم مع متابعة مثيرة خصوصا للقاء البرتغال واسبانيا بعد ان وضعت أقدار هذه المجموعة المنتخبين أمام شبح غير مرغوب فيه يتهدد أحدهما بمغادرة السباق مبكرا فهل سينجح برازيل اوروبا فى دفع الماتدور الأسبانى الى متاهة الخروج مما سيعرضه حتما للكثير من العتاب واللوم ويبقية فى دائرة الأخفاق والهموم ؟ أم ان اسبانيا ستعيش على وقع انتصار مدوى يعيد لنجومها هيبتهم فى البطولة ويلقى بالبرتغال فى مستنقع الفشل الذريع ؟