طارق التائب المعشوق الاول في ليبيا
طارق إبراهيم التائب او ( كيقن ) كما يحلو لليبين تسميته , اسم صنع لنفسه مجدا ولشعبه تاريخا جديدا في عالم المستديرة , لاعب سلطت عليه الاضواء في الآونة الاخيرة وكان حديث الشارع العربي .
كانت بداية التائب كأي بداية للاعب يعشق الكرة يمارسها في الشوارع والساحات العامة منذ الصغر ثم بدأ حياته الكروية داخل الاندية بعد ان التحق بنادي عريق وهو نادي الاهلي الليبي واحد من اكثر الاندية الليبية شعبية وانجازات وافضلها تاريخا ولم يخفي تعاون وتشجيع والده له واصدقاءه لممارسة اللعبة الشعبية الاولى بالجماهيرية الليبية , ثم كان له موعد قصير مع اللعب اوروبيا ومع فريق بريمار البرتغالي ولعب معه لفترة وجيزة ثم شد الرحال الى تونس وبالتحديد نادي الجنوب التونسي الصفاقسي الذي قدمه كهدية تصطع بالدوري التونسي ولعب اول موسم له بنجاح ولفت له الانظار في عديد من المناسبات حتى انه كان يخطف الانظار من نجوم الترجي المعروفين واستطاع ان يحقق مع الصفاقسي بطولة الاتحاد الافريقي مما جعل اندية عديدة تنظر للتائب بلهفة ويتحول بعدها التايب من صفاقس الى سوسة حيت نادي النجم الساحلي التونسي ولربما تعتبر هذه الفترة من اسوء ما مر به التائب فلم يقدم الشي مع ناديه الجديد وكان عرضة لمشاكل كثيرة سواء مع المدرب او بعصبيته الزائدة التي جعلته يقضي معظم المباريات في دكة الاحتياط او حتى على المدرجات مما جعله يترك النادي وانتقل لفترة قصيرة لم تدم طويلا مع النصر الاماراتي الا انه سرعان ما عاوده الحنين للملاعب التونسية ولكن هذه المرة بالعاصمة التونسية ونادي الافريقي التونسي وقدم موسم ناجح مع نادي الافريقي وقاده للمركز الوصيف للبطولة العربية التي اقيمت بجدة وكاد ان يكون افضل لاعب بهذه البطولة وبعد انتهاء الموسم توجه التائب من جديد الى الجنوب التونسي وناديه الاول الصفاقسي وسجل هذه المرة حضوره الاروع وخصوصا ببطولة دوري ابطال العرب ليقود فريقه الى تحقيق اللقب على حساب عدة اندية عريقة متل الترجي و النجم الساحلي التونسيان والزمالك والاهلي المصريان والاتحاد والاهلي والهلال بالسعودية واستطاع ان يكون نجم الفريق وربما نجم البطولة الاول وهو الان المرشح الاول والاخير لنيل جائزة افضل لاعب بهذه البطولة ووسط انهماكه بهذه البطولة ونظرا للمستوى الرفيع له انهالت العروض من اندية الاهلي والزمالك بمصر والهلال والاتحاد والاهلي بالسعودية الا انه يبدوا ان وجهته القادمة ستكون الى تركيا..
يبلغ التائب من العمر 27 عاما وتعقد عليه الجماهير الليبية امالها لتحقيق الهدف الذي طالما انتظره الليبيون كثيرا وهو التأهل للبطولات الكبيرة سواء بطولة الأمم الافريقية بمصر 2006 او بطولة كأس العالم بالمانيا 2006 ويرتدي القميص الذي اشتهر به رقم 14 ويشغل مركز وسط الميدان كصانع العاب من طراز رفيع وتعتبر ابرز انجازاتها كما اشرنا بطولة الدوري المحلي مع الأهلي بطرابلس عام 1995 إفرنجي وكاس الاتحاد الأفريقي مع النادي الصفاقسي التونسي وبطولة دوري ابطال العرب مع الصفاقسي التونسي والمركز التاني ببطولة الاندية العربية بجدة مع الافريقي.
كانت بداية التائب كأي بداية للاعب يعشق الكرة يمارسها في الشوارع والساحات العامة منذ الصغر ثم بدأ حياته الكروية داخل الاندية بعد ان التحق بنادي عريق وهو نادي الاهلي الليبي واحد من اكثر الاندية الليبية شعبية وانجازات وافضلها تاريخا ولم يخفي تعاون وتشجيع والده له واصدقاءه لممارسة اللعبة الشعبية الاولى بالجماهيرية الليبية , ثم كان له موعد قصير مع اللعب اوروبيا ومع فريق بريمار البرتغالي ولعب معه لفترة وجيزة ثم شد الرحال الى تونس وبالتحديد نادي الجنوب التونسي الصفاقسي الذي قدمه كهدية تصطع بالدوري التونسي ولعب اول موسم له بنجاح ولفت له الانظار في عديد من المناسبات حتى انه كان يخطف الانظار من نجوم الترجي المعروفين واستطاع ان يحقق مع الصفاقسي بطولة الاتحاد الافريقي مما جعل اندية عديدة تنظر للتائب بلهفة ويتحول بعدها التايب من صفاقس الى سوسة حيت نادي النجم الساحلي التونسي ولربما تعتبر هذه الفترة من اسوء ما مر به التائب فلم يقدم الشي مع ناديه الجديد وكان عرضة لمشاكل كثيرة سواء مع المدرب او بعصبيته الزائدة التي جعلته يقضي معظم المباريات في دكة الاحتياط او حتى على المدرجات مما جعله يترك النادي وانتقل لفترة قصيرة لم تدم طويلا مع النصر الاماراتي الا انه سرعان ما عاوده الحنين للملاعب التونسية ولكن هذه المرة بالعاصمة التونسية ونادي الافريقي التونسي وقدم موسم ناجح مع نادي الافريقي وقاده للمركز الوصيف للبطولة العربية التي اقيمت بجدة وكاد ان يكون افضل لاعب بهذه البطولة وبعد انتهاء الموسم توجه التائب من جديد الى الجنوب التونسي وناديه الاول الصفاقسي وسجل هذه المرة حضوره الاروع وخصوصا ببطولة دوري ابطال العرب ليقود فريقه الى تحقيق اللقب على حساب عدة اندية عريقة متل الترجي و النجم الساحلي التونسيان والزمالك والاهلي المصريان والاتحاد والاهلي والهلال بالسعودية واستطاع ان يكون نجم الفريق وربما نجم البطولة الاول وهو الان المرشح الاول والاخير لنيل جائزة افضل لاعب بهذه البطولة ووسط انهماكه بهذه البطولة ونظرا للمستوى الرفيع له انهالت العروض من اندية الاهلي والزمالك بمصر والهلال والاتحاد والاهلي بالسعودية الا انه يبدوا ان وجهته القادمة ستكون الى تركيا..
يبلغ التائب من العمر 27 عاما وتعقد عليه الجماهير الليبية امالها لتحقيق الهدف الذي طالما انتظره الليبيون كثيرا وهو التأهل للبطولات الكبيرة سواء بطولة الأمم الافريقية بمصر 2006 او بطولة كأس العالم بالمانيا 2006 ويرتدي القميص الذي اشتهر به رقم 14 ويشغل مركز وسط الميدان كصانع العاب من طراز رفيع وتعتبر ابرز انجازاتها كما اشرنا بطولة الدوري المحلي مع الأهلي بطرابلس عام 1995 إفرنجي وكاس الاتحاد الأفريقي مع النادي الصفاقسي التونسي وبطولة دوري ابطال العرب مع الصفاقسي التونسي والمركز التاني ببطولة الاندية العربية بجدة مع الافريقي.