مايك تايسون يدعم ابنته مايكي في مسيرتها الموسيقية ويشيد بموهبتها
أصبح مايك تايسون حديث الصحافة بسبب معركته القادمة ضد جيك بول في 15 نوفمبر، لكن ابنته مايكي لورنا تايسون بدأت أيضاً في شق طريقها الخاص في مجال الموسيقى.
مايكي، المولودة في 31 يوليو 1990، هي الابنة الكبرى لمايك تايسون وكيمبرلي سكاربورو.
على الرغم من نشأتها في ظل شهرة والدها، قضت مايكي معظم طفولتها مع والدتها بسبب المشاكل القانونية التي واجهها مايك في تلك الفترة. الآن، بعد أن أصبحت في 34 من عمرها، بدأت مايكي في تحقيق نجاح كبير في مسيرتها الموسيقية، حيث وصلت أغنيتها "Love Me gain" إلى المركز الأول في فئة *Best New Hype Dance* على *Beatport*، وهي منصة عالمية متخصصة في الموسيقى الإلكترونية.
للاحتفال بهذا الإنجاز، شاركت مايكي مع متابعيها على إنستغرام، مهنئة نفسها على تصدرها للموسيقى الراقصة عالمياً، وأشادت بدعم جمهورها وأكدت أهمية الحفاظ على هذا الترتيب.
كما وجهت الشكر لشركة التسجيلات الخاصة بها، *FVYDID* في لاس فيجاس، و*Beatport* على إدراجها ضمن أفضل الأغاني لشهر أكتوبر.
فيما يتعلق بدعم والدها، فقد لعب مايك تايسون دوراً حيوياً في نجاحها، فقد نشر أغنيتها على حسابه في إنستغرام، الذي يتابعه أكثر من 30 مليون شخص، ما عزز من شهرة مايكي بشكل كبير.
وحصد منشوره أكثر من 1.7 مليون إعجاب، وأعرب مايك عن فخره بابنته، معتبراً إياها "كاتبة ومغنية رائعة"، وشجع متابعيه على دعم موسيقاها.
هذا الإنجاز يعد فصلًا جديداً في حياة مايكي، التي ظلّت بعيدة عن الأضواء حتى الآن.
وبالتوازي مع استعداد والدها للمعركة المرتقبة، يبدو أن مايكي تحقق نجاحات كبيرة في صناعة الموسيقى بفضل موهبتها وجهودها.