مظاهر الفرح تعم بغداد
دوت اصوات اطلاق النار أمس الأول وأضاءت الطلقات الكاشفة سماء بغداد لكن السبب هذه المرة ليس الاشتباكات بل اعراب العراقيين عن فرحتهم لتأهل منتخبهم الاولمبي لكرة القدم لدورة اثينا الاولمبية 2004 بعد فوزه على نظيره السعودي بثلاثة اهداف مقابل هدف واحد.
وبعد عام من الاطاحة بصدام حسين ما زالت البلاد غير آمنة بدرجة تسمح باستضافة لقاءات رياضية دولية.
ولذلك لعب المنتخب العراقي مباراته الاخيرة ضمن التصفيات في العاصمة الاردنية عمان.
لكن العراقيين الذين تسمروا امام شاشات التلفزيون لمتابعة المباراة اطلقوا الاعيرة النارية في الهواء عندما احرز هوار طاهر الهدف الثالث للمنتخب العراقي قبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة.
وطاف عراقيون بسياراتهم شوارع مدينة بغداد يطلقون الابواق احتفالا بالفوز والتأهل للدورة الاولمبية التي ستقام في اغسطس المقبل.
وقال عدنان حمد مدرب المنتخب العراقي «نشعر جميعا بسعادة غامرة. العراق امامه مستقبل مشرق.انا متأكد اننا سنؤدي اداء طيبا في الدورة الاولمبية».
وبعد عام من الاطاحة بصدام حسين ما زالت البلاد غير آمنة بدرجة تسمح باستضافة لقاءات رياضية دولية.
ولذلك لعب المنتخب العراقي مباراته الاخيرة ضمن التصفيات في العاصمة الاردنية عمان.
لكن العراقيين الذين تسمروا امام شاشات التلفزيون لمتابعة المباراة اطلقوا الاعيرة النارية في الهواء عندما احرز هوار طاهر الهدف الثالث للمنتخب العراقي قبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة.
وطاف عراقيون بسياراتهم شوارع مدينة بغداد يطلقون الابواق احتفالا بالفوز والتأهل للدورة الاولمبية التي ستقام في اغسطس المقبل.
وقال عدنان حمد مدرب المنتخب العراقي «نشعر جميعا بسعادة غامرة. العراق امامه مستقبل مشرق.انا متأكد اننا سنؤدي اداء طيبا في الدورة الاولمبية».